ساعة الغواصين الحقيقية بحكم تصميمها
استقت ساعة صبمارينر تصميمها الكامل من احتياجات الغواصين العمليّة، بالنظر إلى أنها أداة يُستعان بها للبقاء على قيد الحياة تحت سطح الماء. شهدت الساعة منذ عام ١٩٥٣ تطورات تقنية وجمالية، حيث زُوّدت بميزات ترمي إلى تعزيز الوظائف الشاملة. حظيت الساعة الأولى بدور ريادي واستمرت إصدارات الساعة اللاّحقة في تحديد مقاييس ساعات الغوص.